Le discours du président achar AlAssad et réactions des médias douteuses!!!!

Salamou Allahi Alaykoum,

Ce qui attire mon attention depuis le soulèvement du peuple du Bahreïn est la façon de la chaine Al Jazeera de couvrir les évènements dans ce pays et dans le Hijjaz, avec une indifférence totale, N'est ce pas un peuple aussi qui se révolte,ou parceque ceux qui se réoltent sont des chiite???? pour cette chaine??????????????!!!!!!!!!!!!Ce qui laisse à penser que la façon de couvrir ces évènements en Tunisie et Egypte, était un moyens pour se rendre plus crédible pour l'opinion public tout comme Wikileaks, afin de sauter certains évènement et fermer l'oeil pour servir certains projets sataniques en toute discrétion, ce qui est tout à fait normal lorsqu'on est financé par les architectes de ces satanés projets, la situation persiste depuis plusieures semaines avec des dépassement très graves de la par de ces ALSaoud ET aal Nahyan et les autres AAL chaytan qui sement la zizanie depuis des siècles, pour focaliser sur ce qui se passe en Syrie depuis à peine quelques jours ou plutôt deux semaine!!!!!!!!Le Docteur 3azmi B'Chara était l'invité favorit pour ses analyses d'éxceptionmalgrès ses résèrves pour cette chaine qu'il n'a pas caché, lors des soulèvements en Tunisie, Egypte et Lybie, ce n'est pas le cas pour la Syrie, car 3azmi B'chara à mon humble avis est une personne pour lequel la priorité; est aux principes et la défence des causes justes de la oumma entière avant les besoins quotidiens et ligitime de tous les peuples, c'est la raison qui ne fait pas l'affaire pour la Syrie et son président, l'exemple est le même que celui d'un père de famille ou résponsable de famille, certains font passer leurs besoins animals et naturels, tout à fait ligitimes, manger, boire...etc à la stabilité du couple et la famille, il font passer leurs instincts naturels aux valeures humaines les plus élevées de l'être humain est c'est le plus grave pources personnes qui regardent juste devant leurs chaussures, alors que d'autres avancent ces valeures et la stabilité, l'amour et le lien sacré à ces instincts, c'est donc le cas de Monsieur 3azmi B'chara qui est de ce principe que la priorité est aux causes justes et la fièrté, la dignité de cette Oumma et il concidère ertainement que les marionettes qui ont chuté et qui doivent chuter sont sûrement ceux qui représentent un obstacle à réaliser les objectifs e rêves des homs libres qelques soientleurs convictions.................Al Jazeera préfère inviter le Docteur Haythm Manna3, qui se trouve en France depuis 25 ans qui est lui même de la région de DAR3A , et qui doit certainement savoir que toute lois ou projet de lois prends un certain temps pour être voté, un temps encore plus long pour être appliquée, qui peut aller jusqu'à 3 ans dans pays comme la France et qui vient annocer sur cette chaine que Monsieur Bachar Al Assad, n'a rien dit et ne propose rien comme solution pour les réformes et la levée de l'état d'urgence, qui me semble nécessaire dans un pays d'où une partie est occupée et voisinant un ennemi de la nation!!!! Mais lui apparement détient la baguette magique ou encore la lampe d'Alladin pour faire toutes les réformes en un temps reccord!!!!
Je trouve le discours de Monsieur Bachar al Assad, très objectif, un homme décontracté, qui reconnait ses errers et celle de n gouvernement, très à laise et parlant tel un homme d'état, , un état qui a ses instutions agissant en fonction de la demande et des lois déjà votées et qui pevent être modifiées ou remplacées par les moyens de droit, comme tout pays digne de ce nom et non un dictateur qui vient parler comme si que le peuple et le pays constitut une propriété privé, en promettant, de tous changer dans les 24heuresou 6 heures hihihi ça me rappelle quelqu'un!!!!!!!!
Allah yèhfadak ya Bachar et pour ce qui est de Haytham et khaddam Aljazeera et cie....... dès que vous avez l'homme grand bleu nommé le génie faites nous voir vos miraclesنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

Je voulais aussi partager sur ce poste ce qui est venu dans le discours du président Bachar Al Assad Hier

En arabe et en résumé ou plutôt les grandes lignes en français, tirés du site de la résistance

الرئيس الأسد: سورية قلعة حصينة بتلاحمها وشامخة بشعبها.. محرر الموقع
ألقى الرئيس السوري بشار الاسد خطاباً هاماً من حيث التوقيت توجه فيه إلى الشعب السوري متناولاً القضايا الداخلية والأحداث الأخيرة في سورية، لاسيما أحداث منطقة درعا وما يتصل بها من خيوط تصل إلى دول مجاورة لسورية.

وقال الرئيس الأسد في كلمته أمام مجلس الشعب اليوم الأربعاء: "أخاطب عبركم أبناء سورية الأعزاء.. سورية التي تنبض في قلب كل واحد فينا حبا وكرامة.. سورية القلعة الحصينة بتلاحمها العظيمة بأمجادها الشامخة بشعبها في كل محافظة في كل مدينة في كل بلدة وقرية". نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةوأضاف "أتحدث اليكم بلحظة استثنائية تبدو الأحداث والتطورات فيها كامتحان لوحدتنا ولغيرتنا وهو امتحان تشاء الظروف ان يتكرر كل حين بفعل المؤامرات المتصلة على هذا الوطن وتشاء إرادتنا وتكاتفنا وإرادة الله ان ننجح في مواجهته كل مرة نجاحا باهرا يزيدنا قوة ومنعة".

من ينتمي إلى الشعب السوري دائما رأسه مرفوع
وأكد الرئيس الأسد أن من ينتمي إلى الشعب السوري رأسه مرفوع دائما. "أتحدث إليكم بحديث من القلب تختلط فيه مشاعر الفخر بالانتماء إلى هذا الشعب.. بمشاعر العرفان والتقدير لما أحطاني به من حب وتقدير.. بمشاعر الحزن والأسف على الأحداث التي مرت وضحاياها من أخوتنا وأبنائنا وتبقى مسؤوليتي عن السهر على امن هذا الوطن وضمان استقراره الشعور الملح الحاضر بنفسي في هذه اللحظة".

...أعداؤنا يعملون كل يوم بشكل منظم وعلمي من أجل ضرب استقرار سورية
وأشار الرئيس السوري إلى أن ما حصل في الساحة العربية يعزز وجهة النظر السورية من زاوية هامة جدا، ويعبر عن اجماع شعبي. وعندما يكون هناك اجماع شعبي يجب ان نكون مرتاحين سواء كنا نوافق او لا نوافق على كثير من النقاط. "نقر لأعدائنا بغبائهم للاختيار الخاطئ للوطن والشعب حيث لا ينجح هذا النوع من المؤامرات. أنا أعرف تمام المعرفة أن هذه الكلمة ينتظرها الشعب السوري منذ الاسبوع الماضي، وانا تأخرت بالقائها بشكل مقصود ريثما تكتمل النقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةصورة في ذهني، او على الاقل بعض العناوين الاساسية والرئيسية من هذه الصورة، لكي يكون هذا الحديث اليوم بعيدا عن الانشاء العاطفي الذي يريح الناس لكنه لا يبدل ولا يؤثر في الوقت الذي يعمل فيه اعداؤنا كل يوم بشكل منظم وعلمي من أجل ضرب استقرار سورية".
وأضاف الرئيس الأسد إلى أن الشعوب العربية لم تدجن ولم تتبدل في مضمونها فالأعمال لرأب الصدع العربي تصبح أكبر بالنسبة لنا في التحولات الجديدة ان استمرت هذه التحولات في الخط الذي رسمت على المستوى الشعبي كي تحقق أهدافا معينة فيه.
واكد الرئيس الاسد أن "سورية ليست بلداً منعزلا عما يحصل في العالم العربي ونحن بلد جزء من هذه المنطقة نتفاعل نؤثر ونتأثر ولكن بنفس الوقت نحن لسنا نسخة عن الدول الاخرى ولا توجد دولة تشبه الأخرى لكن نحن في سورية لدينا خصائص ربما تكون مختلفة أكثر في الوضع الداخلي وفي الوضع الخارجي".
"على الصعيد الداخلي فقد بنت الدولة السورية سياستها على التطوير وعلى الانفتاح وعلى التواصل المباشر بيني وبين الشعب والمواطنين وبغض النظرعما اذا كان هناك من سلبيات وايجابيات أنا أتحدث عن المبادئ العامة وبغض النظر عما تم انجازه وعما لم ينجز لكن كمبادئ عامة هذه مبادىء السياسة الداخلية..سياسة سورية الخارجية بنيت على أساس التمسك بالحقوق الوطنية والتمسك بالحقوق القومية الاستقلالية ودعم المقاومات العربية عندما يكون هناك احتلال ورابط بين السياستين الداخلية والخارجية كان دائما هو المواطن".

محصلة السياستين الداخلية والخارجية لسورية كونت حالة من الوحدة الوطنية
واعتبر الرئيس السوري ان "السياستين الداخلية والخارجية لسورية محصلتهما كونت حالة من الوحدة الوطنية في سورية غير المسبوقة وهذه الحالة الوطنية التي تكونت هي التي كانت السبب او الطاقة أو الحامي الأساسي لسورية في المراحل الماضية خاصة في السنوات القليلة الماضية عندما بدأت الضغوط على سورية وتمكنا من خلالها القيام بتفكيك ألغام كبيرة جدا كانت موضوعة في وجه السياسة السورية وتمكنا من خلالها ان نحافظ على موقع سورية المحوري".
وأضاف: "حفاظ سورية على دورها بمبادئه المرفوضة للاخرين سيدفع الأعداء للتحضير من أجل إضعافه بطريقة اخرى وكنت احذر من النجاحات لأن النجاحات تدفع للاطمئنان والشعور بالأمان".
وشدد الرئيس الاسد على "ان سورية اليوم تتعرض لمؤامرة كبيرة خيوطها تمتد من دول بعيدة ودول قريبة ولها بعض الخيوط داخل الوطن تعتمد هذه المؤامرة في توقيتها لافي شكلها على مايحصل في الدول العربية".

هناك صرعة جديدة اليوم هي ثورات بالنسبة لهم ونحن لا نسميها كذلك
وبالنسبة للثورات التي حصلت في المنطقة اعتبر الرئيس الاسد ان "هناك صرعة جديدة اليوم هي بالنسبة لهم ثورات، ونحن لا نسميها كذلك لأنها حالة شعبية بمعظمها، ولكن بالنسبة إليهم، اذا كان هناك شيء ما يحصل في سوريا، يكون الغطاء موجودا: ثورة، هناك ثورة، هناك اصلاح، هناك الحرية، شعارات..الوسائل كلها هي نفسها، وبالتالي اذا كان هناك دعاة للاصلاح، وكلنا دعاة للاصلاح، سنسير معهم من دون ان نعرف ما الذي يجري حقيقة".

النقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةمتآمرون قاموا بالخلط بين ثلاثة عناصر: الفتنة والاصلاح والحاجات اليومية
المتآمرون هم قلة وهذا شيء بديهي ، يضيف الرئيس الدكتور بشار الاسد ،وحتى نحن في الدولة لم نكن نعرف حقيقة مثل كل الناس ..لم نكن نفهم ماالذي حصل حتى بدأت عمليات التخريب بالمنشآت."نحن مع الاصلاح والحاجات. هذا واجب الدولة، ولكن نحن لا يمكن أن نكون مع الفتنة. فعندما كشف الشعب السوري بوعيه الشعبي والوطني ما الذي يحصل، أصبحت الامور سهلة، وكان الرد لاحقا من قبل المواطنين أكثر منه من قبل الدولة..الدولة انكفأت نحو مكافحة الفتنة وما حصل،. وتركت الجواب للمواطنين وهذا ما حقق المعالجة السلمية والسالمة والأمينة والوطنية، واعاد الوحدة الوطنية بشكل سريع إلى سورية".
واوضح الرئيس السوري ان "المتآمرين بدؤوا أولا بالتحريض وبدأ التحريض قبل أسابيع قليلة من الاضطرابات في سورية في الفضائيات والانترنت، ولم يحققوا شيئا فانتقلوا بعد الفتنة الى التزوير. زوروا المعلومات والصوت والصورة وكل شيء. "أخذوا المحور الآخر، أي المحور الطائفي، واعتمدوا على التحريض ورسائل ترسل بالهواتف المحمولة تقول لطائفة انتبهوا من الطائفة الأخرى لأنها ستهجم، وللطائفة الثانية أن الطائفة الاولى ستهجم، ولكي يعززوا مصداقيتهم، أرسلوا أشخاصا ملثمين يدقون الأبواب على حارتين متجاورتين، وسكانهما من طائفتين، ليقولوا للاولى إن الطائفة الثانية أصبحت في الشارع، ليتمكنوا من إنزال الناس الى الشارع. تمكنا من خلال الفعاليات من درء الفتنة ولكن المتآمرين تدخلوا بالسلاح وبدؤوا بالقتل العشوائي لكي يكون هناك دم وتصعب المعادلة. هذه هي الوسائل". "لم نكتشف بنية المؤامرة كلها بعد.. ظهر جزء منها وكلها بنية منظمة .. هناك مجموعات دعم لها اشخاص في اكثر من محافظة كما في الخارج.. هناك مجموعات اعلام .. هناك مجموعات تزوير، وهناك مجموعات شهود العيان هي مجموعات منظمة مسبقا".

وأضاف الرئيس الأسد: "نحن أفشلنا الهزيمة هذه الهزيمة الافتراضية المخططة في عام 2005 بالوعي الشعبي اليوم الوضع أصعب لأن انتشار الانترنت أكثر ولأن وسائلهم أحدث ولكن بنفس الوقت الوعي الشعبي الذي رأيناه في هذه المرحلة كان كافيا للرد السريع وعلينا أن نعزز أكثر هذا الوعي الشعبي الوطني لأنه هو الرصيد الذي يحمي سورية في كل مفاصلها


Discours du président syrien Bachar ElAssad au Conseil du peuple syrien30/03/2011 | 14:5317:10نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةA ceux qui scandent: Allah, la Syrie et Bachar, je dis: c'est Bachar qui est prêt à se sacrifier pour la Syrie et le peuple syrien 17:08نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةSi la bataille nous est imposée, nous seront à la hauteur17:07نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةLe complot est énorme, nous ne voulons pas la confrontation car nous sommes un peuple pacifique17:06نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةNous devons faire face à la crise avec confiance et en étant persuadés de la vaincre, l'inquiétude est une chose positive qui devrait nous pousser vers l'avant17:03نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةNous voulons faire vite, sans nous précipiter; nous préciserons des délais pour chaque démarche de réforme16:56نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةChacun se devrait de contrer la zizanie, sinon, il en fait partie16:56نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةLes crises sont des choses positives si nous parvenons à en sortir sains et saufs
http://www.almanar.com.lb/adetails.php?eid=27173&cid=21&fromval=1&frid=21&se ccatid=23&s1=1

http://www.almanar.com.lb/french

SALAMOUN MINA ALLAHI ALAYKOUM
موقع اسرائيلي: بندر بن سلطان وراء الاحتجاجات السورية

Sat, 2011-03-26 22:05 نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


كشف موقع " فيلكا اسرائيل" عن تفاصيل خطة "محكمة" قال ان بندر بن سلطان وضعها بالتعاون مع السفير الأميركي السابق في لبنان "جيفري فيلتمان" للإطاحة بنظام الحكم في سوريا، وتحويل سوريا إلى "العصر الحجري"، على حد تعبير الموقع .
الخطة المطولة والمفصلة، التي وضعها بندر بن سلطان، وصديقه فيلتمان، عام 2008 بتمويل وصل إلى 2 مليار دولار، تتألف من بنود كثيرة، وتفاصيل دقيقة، تتقاطع وبشكل كبير مع ماشهدته درعا من اضطرابات خلال الفترة الماضية .
وبحسب " فيلكا " فإن الخطة تعتمد " استراتيجياً" على استغلال رغبة الناس المشروعة في الحرية والكرامة والتخلص من الفساد وتحويل رغبات الناس الى ثورة على النظام عبر اقناع الناس ان طريق الاصلاح من داخل النظام مغلق وان الحل هو ثورة شاملة، واستخدام كلمات براقة ومحببة للناس، وترمز الى ما لا يختلف عليه اثنان، فالكل يحب الحرية ويكره الظلم ويحب العدل ويكره الفساد ويحب الكرامة ويكره الذل.
أما تكتيكياً، فقد قسمت الخطة سوريا إلى ثلاثة مناطق (مدن كبرى ومدن صغرى وقرى )، وإنشاء خمسة أنواع من الشبكات:
-شبكة"الوقود": من شباب متعلم وعاطل عن العمل ثم ربطهم بطريقة غير مركزية.
-شبكة"البلطجية" من خارجين عن القانون واصحاب جرائم كبيرة من المناطق النائية، ويفضل غير السوريين.
-شبكة"الطائفيين العرقيين" من شباب محدود التعليم، من كل طائفة أو عرقية مع أو ضد الرئيس تحت سن 22 سنة.
-شبكة"الإعلاميين" من قادة مؤسسات المجتمع المدني الممولة اوروبيا وليس امريكيا.
-شبكة"رأس المال" من التجار وأصحاب الشركات والبنوك والمراكز التجارية في دمشق وحلب وحمص فقط.
وعن طريقة استخدام الشبكات، والربط بينها، تقول الخطة :يتم استغلال طموح الشباب في الشبكة الاولى ( شبكة الوقود) عبر عبارات جذابة مثل: "يجب ان يكون لك صوت" و"التغيير لا يمكن تحققه الا بالقوة" و"انت الذي بيدك مستقبلك" و"صمتك هو السبب"، وهكذا.
ويتم استغلال قدرات أعضاء الشبكة الثانية ( شبكة البلطجية ) عبر "التدريب على اعمال القتل المحترفة كالقنص من بعد والقتل بدم بارد" و"التدريب على احراق الابنية العامة بشكل سريع وباستخدام مواد سريعة الاشتعال"، و"التدريب على اختراق السجون والمراكز الشرطية وابنية الامن".
ويضيف موقع "فيلكا" انه يتم استغلال اعضاء الشبكة الثالثة ( شبكة الطائفيين العرقيين ) عبر "شحن مشاعرهم لتأييد أو معارضة الرئيس بقوة"، و"اشعارهم ان طوائفهم مهددة في كل الاحوال"، و"زرع مفاهيم استخدام القوة المفرطة ضد الآخرين"، و"اقناعهم بخيانية كل من يعارضهم في أي شيء"، و"ايصالهم الى حالة عمى الالوان بحيث لا يرون سوى ابيض واسود"، و"استغلال صغر سنهم وقلة معرفتهم بالتاريخ والجغرافيا وايصالهم الى حافة الاستعداد لاي شيء".
كما يتم توظيف وتطوير قدرات الشبكة الرابعة ( شبكة الإعلاميين) على قيادة الناس (الرأي العام) عبر "تمكينهم من التواصل مع اجهزة الاعلام بواسطة هواتف فضائية لا يمكن رصدها او قطعها"، و"تسويقهم كاشخاص وطنيين لا يعارضون النظام ويدعون الى المجتمع المدني"، و"اعداد كوادر مدربة على التقنيات الاعلامية الحديثة كالمدونات والانترنت تخدم هؤلاء في التواصل مع الجمهور"، و"عقد اجتماعات معهم بشكل دوري وتوحيد جهدهم بحيث لا يعارض احد الآخر".
أما الشبكة الخامسة (شبكة رؤوس الأموال)، فيتم استغلال خوفهم على مالهم وكونهم من اهالي المدينة، بحيث يجب تثبيت ما يلي "ربط التجار بمسؤولين تجاريين في السفارات الاوروبية تحت ستار العلاقات التجارية"، و"اقامة حفلات وبمستويات راقية يحضرها رجال الأعمال تتم فيها صفقات وتوكيلات واستثمارات خليجية حصرا"، و"اختراقهم بواسطة علاقات جنسية يتم تصويرها لابتزازهم بها لاحقا"، و"اثارتهم ضمن الاجتماعات ضد نظام الحكم وتسريب وزرع أفكار لديهم".
واحتوت الخطة، في فصلها "التنفيذي" على سيناريوهات عدة، وتفاصيل دقيقة لكيفية البدء والتحرك، واستغلال الشبكات، وطريقة التحرك.
ويعترف بندر بن سلطان في خطته، أن بشار الاسد له شعبية حقيقة داخل وخارج سورية، ويجب عدم الاستهانة بها، ويرى انه يجب استغلال هذه الشعبية وتحويلها من نقطة قوة الى نقطة ضعف عبر استخدام حماسة المؤيديين له ضد التحركات واثارتهم عليها وحكومته فيها من كل الطوائف والاعراق كما ان القوة الرئيسية له هي الجيش والجهاز الامني القوي جدا.
ولكسر الجيش والحكومة والجهاز الامني يرى بندر انه يجب شقهم الى طوائف، وهنا يأتي دور الشبكة الثالثة شبكة "الطائفيين العرقيين" آخذين بعين الإعتبار تحييد المذاهب الكبرى كالشافعيين والحنفيين، وذلك بدفع كل فئة الى ارتكاب مجازر دموية بشعة جدا بحق مخالفيها ويجب تصويرها ونشرها على وسائل الإعلام بأسرع ما يمكن والبداية من الاماكن البعيدة عن دمشق ولا يجب الإكثار من الدم خشية تراجع الناس.
ويعتقد بندر انه، وفي هذه الأثناء، سينقسم الجيش وتنهار اجهزة الامن وتنهار الحكومة ولن يبقى لبشار سوى الحرس الجمهوري الذي لن يستطيع تحريكه لأن الجيش سيقف ضده، ما سيجعل وجود بشار الاسد هو سبب كل المشاكل، وهنا يأتي دور الشبكة الخامسة ( شبكة رأس المال ) حيث يجتمع اصحاب رأس المال مع قادة الجيش والاجهزة الامنية والوزراء الدمشقيين والحلبيين واقناعهم بالتخلي عن بشار الاسد ووعدهم ببقائهم بعد ازالة الرئيس

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

http://alalam.ir/content/%D9%85%D9%8...%D9%8A%D8%A9-0

Salamou ALLAHI alaykoum,
Là dans ce titre je dois inverser mon titre et ne plus parler sur les réactions douteuses de ces médias, mais plutôt des médias douteux, quoiqu'il n'y a plus aucun doute et tout est devenu clair comme le jour et pour tout le monde sauf ceux qui veulent se voiler la face!!!!!!!!!!
Ce que j'avais noté, il y a quelques semaines sur ces réactions douteuses des médias envers le soulèvement du peuple de Bahraïn sont aujourd'hui confirmées par la démission de plusieurs directeurs de bureaux de cette chaine et ses envoyés spéciaux qui se sont renduent à l'évidence que c'est une source médiatiques comme beaucoup d'autres qui sont au service des AAL chaytan et leurs maitres et leurs projets sataniques voici quelques articles traitant de ce sujet ma seule et unique amertume reste celle d'un homme que j'appréciais ennormément et il s'avèrent que la médiatisation de sa personne reste son seul souci, un homme que je mettais dans le rang des hommes libres de cette planete, tel que G. Galloway, Dieudonné et bien d'autres braves gens; mais nul n'est parfait, n'empêche que je suis profondément déçue!!!!

En plus de Ghassan ben Jaddou, il y a également des infos sur la démission de Abbas Nacer, et le syrien Faysal Al qasim, animateur de l'emmission sens opposé ou "Alitijah al mou3akis"

AlJazira n’est plus AlJazira!L.Mazboudiنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةC’est bien la démission surprise du célèbre journaliste de l’audio-visuel Ghassane Ben Jeddo qui a lancé publiquement le débat sur un éventuel changement de la ligne éditoriale de la chaîne AlJazira.

Avec la poursuite des révoltes arabes, sa sélectivité tendancieuse se fait de plus en plus remarquer.

Ce fut particulièrement flagrant avec le mouvement de contestation du Bahreïn, dont les images des dizaines de milliers de manifestants descendus dans les rues exigeant des réformes politiques avaient été occultées.

Ce qui a mis la puce chez plus d’un sur un plausible virement qui pourrait ébranler sérieusement sa popularité.

Pourtant, lorsque le mouvement de contestation en était encore à ses débuts, en Tunisie puis en Égypte, cette chaîne qatarie était montée en flèche auprès de l’opinion publique arabe. Ayant offert aux rebelles l’occasion de contourner les médias locaux, en couvrant dans les détails les plus minuscules de leurs actions et revendications, elle était promue à un partenaire à part entière de la victoire de leurs révolutions.

Mais depuis que ce mouvement s’est élargi, pour atteindre surtout le Bahreïn, la Libye puis la Syrie, sa sélectivité est plutôt mal vue.

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةEn raison d’une couverture absente ou presque de ce qui se passe au royaume des Khalifa, on lui reproche d’être confessionnelle, en dénigrant les revendications des chiites, comme s’ils n’avaient pas des droits identiques à ceux de leurs coreligionnaires sunnites. Le mouvement de répression y est totalement occulté, comme si de rien n’était, alors qu’en Syrie, signalent certains observateurs, on donne le micro à des témoins qui rapportent des faits, parfois fabriqués de toutes pièces.

Justement, sur le cas syrien, il est préjudiciable à la couverture d’AlJazira de ne pas prendre en compte que c’est un régime de la confrontation avec le projet américano-sioniste, et de médire les tentatives de sa déstabilisation.
Dans de nombreux cas, les interventions des personnalités de l’opposition, lesquelles font la distinction entre les réformes qu’ils encouragent et le renversement du régime qu’ils bannissent, ont été interrompus. Même constat pour les témoignages des personnalités qui relativisent les évènements syriens, ou accusent des gangs armés.
À cet égard aussi, on lui reproche d’inciter les Syriens à sous-estimer les promesses de réformes et à poursuivre leurs manifestations. C’est également elle qui a permis au président de l’Union des ulémas musulmans Cheikh Youssef Karadaoui d’entretenir un discours confessionnel.

Alors que dans le cas libyen, il est clair qu’elle s’est ralliée corps et âme à la position du gouvernement qatari, impliqué dans la guerre de coalition de l’Otan contre le régime de Kadhafi.


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
« AlJazira a renoncé à son professionnalisme, pour opter pour l’incitation et la provocation », est l’explication délivrée par Ben Jeddo qui en cache bien d’autres pour justifier son départ.

Or, sa démission intervient quatre mois après la suspension de plusieurs programmes de débats de grande audience qui avaient fait la renommée de la chaîne et après la démission aussi de grands noms.
Interrogé sur les raisons, son directeur général, Waddah Khanafer, s’est contenté de les attribuer à l’éclatement des révolutions dans le monde arabe et qui ont selon lui imposé un nouveau train de travail basé sur la couverture instantanée quotidienne, à l’insu des programmes hebdomadaires.

Mais la réponse ne semble pas persuader. Plusieurs intellectuels arabes vivant au Qatar se sont plaints au journal AlArab d’avoir été écartés ces derniers temps de la chaîne qui pourtant les invitait fréquemment dans le passé pour commenter les évènements.

Il en est de même pour de nombreux experts vivant ailleurs, et connus pour leur neutralité. Seuls sont désormais invités les militants des oppositions arabes. Et pas toutes !


Selon le quotidien arabophone publié à Londres « AlQuds AlArabi », citant des sources de Doha, « non seulement la chaîne serait en train de changer de peau, mais elle voudrait surtout renoncer à son ancienne méthodologie, de propulser un nouveau sang, en renonçant à toutes les anciennes figures ».
« La chaîne voudrait également renoncer à la politique de l’animateur star, et la remplacer par de nouveaux présentateurs et présentatrices dont la mission se limite à lire les informations et à poser des questions rédigées par le producteur » ajoute cette source.

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
Quant à Ben Jeddo, son avenir demeure un grand secret qu'il compte garder pour lui ces temps-ci. AlQuds AlArabi avance qu’il envisage de créer sa propre chaîne de télévision. Alors que des sources proches de lui ont confié à notre site AlManar qu’un poste de ministre de l’information lui a été offert par son pays natal en Tunisie.










http://www.almanar.com.lb/french/ade...ccatid=19&s1=1



Syrie: affrontements armées à Deraa, les salafistes terrorisent les gensN.RaadLes forces syriennes se sont-elles déployées ou non dans les rues de Deraa ?
Selon l’agence France presse, au moins cinq personnes ont été tuées lundi matin à Deraa, dans le sud de la Syrie, où des centaines de membres des forces de sécurité sont entrées selon des témoins. Une information qui n’a pas été confirmée par les agences de presse syriennes, dont les correspondants se trouvent sur le terrain.

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
Toujours selon l’AFP, « plus de 3.000 membres des forces de sécurité appuyés par des blindés ont pénétré à Deraa. Des snipers ont pris position sur les toits et des tirs nourris ont été entendus», a rapporté un témoin sur place, ajoutant qu’il y a eu des morts et des blessés.

Dans un communiqué publié dimanche, l’armée syrienne avait annoncé que sept membres des forces de sécurité sont tombés en martyr dans cette ville .

Alors que des habitants de la ville ont affirmé que des groupes salafistes ont terrorisé la population durant la nuit, et ont distribué des tracts les appelant à détruire les hôpitaux, les écoles et les universités, car ils n'en auront plus besoin lorsque « le califat islamique sera établi prochainement » !

Par ailleurs, l’agence France Presse et l’agence de presse jordanienne Petra ont rapporté que le ministre jordanien de l'Information Taher Adwan a déclaré que la Syrie a fermé lundi sa frontière avec la Jordanie.
L'information a aussitôt été démentie par le bureau des douanes syriennes.

Par ailleurs, le correspondant de l’agence Syria news a indiqué que l’armée a pris le contrôle de tous les accès de la ville de Jableh, près de Lattaquié (nord-ouest), et y a installé des barrages.

Dans cette ville, des affrontements ont opposé les forces de sécurité à des gangs armés, et le correspondant a fait état de morts et de blessés dans les deux camps.
Dimanche, treize personnes y avaient été tuées et plusieurs autres blessées .
Six personnes, dont deux des forces de l’ordre ont été blessées par les tirs dans plusieurs régions dans la ville.

De même source on indique qu’une personne a été blessée à Bssissine (l’est de Jableh) lorsqu’un gang d’hommes armés, à bord de deux voitures conduites sur la route internationale proche de la ville, a ouvert le feu sporadiquement sur une foule d’habitants.

Les forces armées avaient pénétré dans la ville et poursuivi des hommes armés dans la région d’AlFayd, un quartier à Jableh. Des tirs de feu ont été entendus, a rapporté le correspondant de Syria news.

A Homs, le sergent Daniel Fozi a été assassiné par un groupe armé à bord d’une voiture alors qu’il se trouvait à son poste de contrôle.

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
Par ailleurs, cinq martyrs, dont deux des forces armées ont été inhumés à Tartous.
Selon le médecin légiste Ahmad Abbas, « les corps des martyrs ont été déchiquetés par les couteaux et les balles réelles ».

A Lattaquié, une manifestation pacifique a eu lieu dans la nuit de samedi à dimanche. Les manifestants ont mis le feu dans les conteneurs, mais les forces de l’ordre ont tiré du feu en l’air pour disperser les manifestants.

Et à Damas, environ 300 personnes ont organisé un sit-in devant le bureau de la chaine satellitaire d'al-Jazeera , pour dénoncer sa mauvaise couverture médiatique des événements dans le pays.

Tout en accusant cette chaine de déformer la réalité des faits sur le terrain, les manifestants ont exigé des excuses de la direction d’Al Jazeera ou de fermer son bureau à Damas.
"Le peuple syrien est assez conscient et il ne permettra pas de déformer son image", a dit une étudiante universitaire à l’agence de presse syriene Sana, soulignant que les médias syriens se sont avérés plus honnêtes et transparents.
Un autre étudiant a expliqué que l’objectif de leur sit-in est de faire face à la campagne de falsification menée par al-Jazeera, appelant cette dernière à la neutralité dans sa couverture des faits.

http://www.almanar.com.lb/french/ade...ccatid=37&s1=1

المؤتمرنت -
أنباء عن استقالة المذيع فيصل القاسم والمراسل عباس ناصر من قناة (الجزيرة)
ذكرت عدداً من الصحف العربية والمواقع الالكترونية ان المذيع في محطة الجزيرة ( فيصل القاسم ) والمراسل عباس ناصر قدما استقالتهما ولحقا بغسان بن جدو مدير مكتب الجزيرة في بيروت الذي أعلن استقالته يوم أمس،واصفاً الجزيرة بالتحريضية والمغرضة.

ونقل موقع (شام برس) عن مصادر مقربة من الإعلامي فيصل القاسم أنه تقدم باستقالته إلى قناة الجزيرة منذ مدة بسبب سياستها التي ابتعدت فيها عن المهنية والموضوعية.

وحسب معلومات متداولة فإن الاستقالة جاءت بعد الخطة الازدواجية التي اتبعتها الجزيرة في تغطية الثورات في العالم العربي، ونقلت المصادر أن الاستقالة جاءت بعد عرض قناة الجزيرة مشاهد لمواطنين عراقيين وهم مداسون بالاقدام زمن صدام على انهم مواطنون سوريون في بانياس ، وهو مشهد مشابه لمانقلته قبل اسابيع عن ضرب مساجين في العراق على انه في سجن في اليمن قبل ان تعتذر .

ويرى مراقبون في تسرب ذلك الشريط للدكتور عزمي بشارة وهو يتلقى تعليمات من المذيع السعودي في محطة الجزيرة بضرورة تجنب الاردن وتبييض صفحة المؤسسة لدى السعودية والبحرين ثم الاتفاق على تخصيص 45 دقيقة من مدة البرنامج للهجوم عل سوريا ،يرون في ذلك اقصى ضربة (مهنية) تلتقتها قناة الجزيرة من بين عدة ضربات ( مهنية ) تلقتها خلال الاسابيع الماضية وشككت بمصداقيتها وسحبت الكثير من رصيدها لدى المشاهد العربي

وفي وقت سابق أكد مدير مكتب الجزيرة فى بيروت الإعلامى غسان بن جدو، الأنباء التى وردت فى صحيفة (السفير) اللبنانية، عن تقديم استقالته من قناة الجزيرة القطرية.

وكانت صحيفة (السفير) أشارت فى عددها الصادر ليوم السبت، إلى أن أسباب تقديم الاستقالة لها علاقة بسياسة قناة الجزيرة، بعد أن خرجت "عن كونها وسيلة إعلام"، وتحولت إلى "غرفة عمليات للتحريض والتعبئة."
وأضافت السفير، نقلاً عن مصادر مقربة أيضا من جدو، "أنه لم يقبل أن يتم التعاطى بكثافة وتسليط الضوء على ليبيا واليمن وسوريا، ولا تتم الإشارة من قريب أو بعيد إلى ما يحدث فى البحرين، على الرغم من أن فى البحرين دماء تسيل".

ويذكر ان قناة الجزيرة قد شهدت مؤخرا العديد من الاستقالات من مذيعين ومراسلين ومدراء مكاتب، ما يضع الخطة التطويرية التي وضعتها شبكة الجزيرة التي يديرها وضاح خنفر امام تحديات تعصف بها.